تكالبت الظروف القاسية على المواطنة ضعيفة محمد حسن عيدي (52 عاما) من قرية الجهو في ضمد بمنطقة جازان، واضطرت للاقتراض للإنفاق على أسرتها الصغيرة، خصوصا أن دخلها البسيط لا يفي باحتياجاتهم المتزايدة، ورغم أنها استدانت مبلغا ليس كبيرا، إلا أنها عجزت عن الوفاء به، وباتت تدور في حلقة مفرغة، لا تستطيع سداده، وأصبحت مهددة بالسجن.
وتقول ضعيفة: «يتملكني الخوف كلما سمعت طرقا على بابي خشية أن يقتادوني إلى السجن، أعاني وجاء شهر رمضان، دون أن أتمكن من تدبير لوازمه واحتياجاته من غذاء»، مشيرا إلى أنها متفائلة بأن تجد من يقف معها للخروج من الأزمة التي أرقتها وقضت مضجعها.
وتقول ضعيفة: «يتملكني الخوف كلما سمعت طرقا على بابي خشية أن يقتادوني إلى السجن، أعاني وجاء شهر رمضان، دون أن أتمكن من تدبير لوازمه واحتياجاته من غذاء»، مشيرا إلى أنها متفائلة بأن تجد من يقف معها للخروج من الأزمة التي أرقتها وقضت مضجعها.